انهـا دمــشــق
2 مشترك
liferose :: السياحة والسفر :: شاميات
صفحة 1 من اصل 1
انهـا دمــشــق
انهـا دمــشــق
( كما يصفها الشاعر العراقي مظفر النواب )
شــقيقة بغداد اللدودة،
ومصيدة بيروت،
حـسـد القاهرة،
وحلم عمّان،
ضمير مكة،
غيرة قرطبة،
مقلة القدس،
مغناج المدن وعكاز تاريخ لخليفة هرم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إنها دمشق امرأة بسبعة مستحيلات،
وخمسة أسماء وعشرة ألقاب، مثوى ألف ولي
ومدرسة عشرين نبي،
وفكرة خمسة عشر إله خرافي لحضارات شــنقت نفسها على
أبوابها.
إنها دمشق الأقدم والأيتم،
ملتقى الحلم ونهايته،
بداية الفتح وقوافله،
شـــرود القصيدة ومصيدة الشعراء.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من على شرفتها أطلّ هشام ليغازل غيمة أموية عابرة،"أنى تهطلي خيرك لي "
بعد أن فرغ من إرواء غوطتها بالدم،
ومنها طار صقر قريش حالماً،
ليدفن تحت
بلاطة في جبال البرينيه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إنها دمشق التي تحملت الجميع،
متقاعسين وحالمين،
صغار كسبة وثوريين،
عابرين
ومقيمين،
مدمني عضها
مقلمي أظفارها وخائبين وملوثين،
طهرانين
وشهوانيين....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رَضَّعت حتى جفَّ بردى،
فسارعت بدمها بشجرها وظلالها،
ولما نفقت الغوطة،
أسلمت قاسيونها (شامتها الأثيرة) يلعقونه يتسلقونه،
يطلون منه على جسدها،
ويدعون كل السفلة ليأخذوا حصتهم من براءتها،
حتى باتت هذه مهنة من يحبها
ومن لا يقوى على ذلك لكنها دمشق
تعود فتية كلما شُرِقَ نقي عظامها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إنها دمشق أيها العرب العاربة والمستعربة قِبلة سياحكم،
ومحط مطيكم،
تمنح
لقب الشيخ لكل من لبس صندلا واعتمر دشداشة
ولا تعترف إلا بشيخها محي
الدين بن عربي ،هو من لم تتسع له الأرض،
حضنته دمشق تحت ثديها وألبسته
حياً من أحيائها فغنى لها " كل ما لا يؤنث لا يعول عليه"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إنها دمشق لا تعبأ باثنين،
الجلادين والضحايا،
تؤرشفهم وتعيدهم بعد لأي
على شكل منمنمات تزين بها جدرانها أو أخباراً في صفحات كتبها،
فيتململ
ابن عساكر قليلا يغسل يديه ويتوضأ لوجه الله ويشرع بتغطيس الريشة في
المحبرة، لا ليكتب بل ليمرر الحبر على حروف دمشق المنجمة في كتابها
دمشق التي تتقن كل اللغات ولا أحد يفهم عليها إلا الله جل شأنه وملائكة عرشه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دمرَّ هولاكو بغداد وصار مسلماً في دمشق،
حرر صلاح الدين القدس
وطاب
موتاً في دمشق،
قدم لها يوحنا المعمدان وجعفر البرمكي
رؤوسهم كي ترضى دمشق،
وما بين قبر زينب وقبر يزيد خمس فراسخ
ودفلى على
طريقة دمشق.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إنها دمشق لا تحب أحداً،
ولا تعبأ بكارهيها،
متغاوية ووقحة تركت عشاقها
خارجاً بقسوة نادرة كي لا ينسفح الكثير من دمهم،
وتتفرغ للغرباء الذين
ظنوا أنفسهم أسيادها
ليستفيقوا فجأة وإذ بهم عالقين تحت أظافرها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من الغبار ما يكفي لتقص أثر من سرقها فتحيله متذرذراً على جسدها.
لديها من العشاق ما يكفي حبر العالم.
من الأزرق ما يكفي لتغرق
القارات الخمس .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من المآذن ما يكفي ليتنفس ملحديها عبق الملائكة،
ومن المداخن
ما يكفي "لتشحير" وجه الكون.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولديها من الوقت ما يكفي لترتب قبلة مع مُذنَّب عابر،
ومن الشهوة ما يدعو
نحل الكون لرحيقها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من الصبر ما يكفي لتنتشي بهزة أرضية،
.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من الحبال ما يكفي لنشر الغسيل الوسخ للعالم أجمع،
ومن الشرفات ما
يكفي سكان آسيا ليحتسوا قهوتها ويدخنوا سجائرهم على مهل.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من القبل ما يكفي كل حرمان المجذومين،
ومن الصراخ ما يكفي ضحايا
نكازاكي وهيروشيما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من النهايات ما يكفي ثمانين ألف رواية،
ومن الأجنة ما يكفي لتشغيل
الحروب القادمة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها شعراء بعدد شرطة السير،
وقصائد بعدد مخالفات التموين،
ونساء بكل
ألوان الطيف وما فوق وتحت البنفسجي والأحمر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لا فضول لدمشق،
لا تريد أن تعرف ولا أن تسرع الخطى،
ثابتة على هيئة لغز،
الكل يلهثُ يرمحُ يسبحُ،
وهي تنتظرهم هناك إلى حيث سيصلون.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دمشق هي العاصمة الوحيدة في العالم التي لا تقبل القسمة على اثنين في
أرقى أحيائها تسمع وجع "الطبالة"، وفي ظلمة "حجرها الأسود" يتسلق كشاشي
الحمام كتف قاسيون ليصطادوا حمامة شاردة من "المهاجرين".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دمشق لا تُقسم إلى محورين،
فليست كبيروت غربية وشرقية،
ولا كما القاهرة
أهلي وزملكاوي
ولا كما باريس ديغول وفيشي
ولا هي مثل لندن شرق وغرب
نهر التايمز
ولا كمدن الخليج العربي مواطنين ووافدين
ولن تكون كعمّان
فدائيين وأردنيين،
ولا كبغداد منطقة خضراء وأخرى بلون الدم ....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دمشق مكان واحد فإذا طرقت باب توما ستنفتح نافذة لك من باب الجابية وإذا
أقفل باب مصلى فلديك مفاتيح باب السريجة
وإن أضعت طريق الجامع الأموي ،
ستدلك عليه " كنيسة السيدة "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لا تتعب نفسك مع دمشق
ولا تحتار فهي تسخر من كل من يدعي أنه يحميها
ومن يهدد بترويضها،
فتود أن تعانقها
أو تهرب منها،
تلتقط لها صورة أو
تحمضها كلها،
تود أن تدخلها فاتحاً أم سائحاً،
مدافعا أو ضحية،
ماحياً أو
متذكراً كل شيء دفعة واحدة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فتخرج سيجارة حمرا طويلة تشعلها بخمسة أعواد كبريت ماركة" الفرس"، وتقول
جملة واحدة للجميع
(إنها دمشق )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
راق لي
( كما يصفها الشاعر العراقي مظفر النواب )
شــقيقة بغداد اللدودة،
ومصيدة بيروت،
حـسـد القاهرة،
وحلم عمّان،
ضمير مكة،
غيرة قرطبة،
مقلة القدس،
مغناج المدن وعكاز تاريخ لخليفة هرم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إنها دمشق امرأة بسبعة مستحيلات،
وخمسة أسماء وعشرة ألقاب، مثوى ألف ولي
ومدرسة عشرين نبي،
وفكرة خمسة عشر إله خرافي لحضارات شــنقت نفسها على
أبوابها.
إنها دمشق الأقدم والأيتم،
ملتقى الحلم ونهايته،
بداية الفتح وقوافله،
شـــرود القصيدة ومصيدة الشعراء.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من على شرفتها أطلّ هشام ليغازل غيمة أموية عابرة،"أنى تهطلي خيرك لي "
بعد أن فرغ من إرواء غوطتها بالدم،
ومنها طار صقر قريش حالماً،
ليدفن تحت
بلاطة في جبال البرينيه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إنها دمشق التي تحملت الجميع،
متقاعسين وحالمين،
صغار كسبة وثوريين،
عابرين
ومقيمين،
مدمني عضها
مقلمي أظفارها وخائبين وملوثين،
طهرانين
وشهوانيين....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رَضَّعت حتى جفَّ بردى،
فسارعت بدمها بشجرها وظلالها،
ولما نفقت الغوطة،
أسلمت قاسيونها (شامتها الأثيرة) يلعقونه يتسلقونه،
يطلون منه على جسدها،
ويدعون كل السفلة ليأخذوا حصتهم من براءتها،
حتى باتت هذه مهنة من يحبها
ومن لا يقوى على ذلك لكنها دمشق
تعود فتية كلما شُرِقَ نقي عظامها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إنها دمشق أيها العرب العاربة والمستعربة قِبلة سياحكم،
ومحط مطيكم،
تمنح
لقب الشيخ لكل من لبس صندلا واعتمر دشداشة
ولا تعترف إلا بشيخها محي
الدين بن عربي ،هو من لم تتسع له الأرض،
حضنته دمشق تحت ثديها وألبسته
حياً من أحيائها فغنى لها " كل ما لا يؤنث لا يعول عليه"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إنها دمشق لا تعبأ باثنين،
الجلادين والضحايا،
تؤرشفهم وتعيدهم بعد لأي
على شكل منمنمات تزين بها جدرانها أو أخباراً في صفحات كتبها،
فيتململ
ابن عساكر قليلا يغسل يديه ويتوضأ لوجه الله ويشرع بتغطيس الريشة في
المحبرة، لا ليكتب بل ليمرر الحبر على حروف دمشق المنجمة في كتابها
دمشق التي تتقن كل اللغات ولا أحد يفهم عليها إلا الله جل شأنه وملائكة عرشه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دمرَّ هولاكو بغداد وصار مسلماً في دمشق،
حرر صلاح الدين القدس
وطاب
موتاً في دمشق،
قدم لها يوحنا المعمدان وجعفر البرمكي
رؤوسهم كي ترضى دمشق،
وما بين قبر زينب وقبر يزيد خمس فراسخ
ودفلى على
طريقة دمشق.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إنها دمشق لا تحب أحداً،
ولا تعبأ بكارهيها،
متغاوية ووقحة تركت عشاقها
خارجاً بقسوة نادرة كي لا ينسفح الكثير من دمهم،
وتتفرغ للغرباء الذين
ظنوا أنفسهم أسيادها
ليستفيقوا فجأة وإذ بهم عالقين تحت أظافرها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من الغبار ما يكفي لتقص أثر من سرقها فتحيله متذرذراً على جسدها.
لديها من العشاق ما يكفي حبر العالم.
من الأزرق ما يكفي لتغرق
القارات الخمس .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من المآذن ما يكفي ليتنفس ملحديها عبق الملائكة،
ومن المداخن
ما يكفي "لتشحير" وجه الكون.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولديها من الوقت ما يكفي لترتب قبلة مع مُذنَّب عابر،
ومن الشهوة ما يدعو
نحل الكون لرحيقها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من الصبر ما يكفي لتنتشي بهزة أرضية،
.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من الحبال ما يكفي لنشر الغسيل الوسخ للعالم أجمع،
ومن الشرفات ما
يكفي سكان آسيا ليحتسوا قهوتها ويدخنوا سجائرهم على مهل.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من القبل ما يكفي كل حرمان المجذومين،
ومن الصراخ ما يكفي ضحايا
نكازاكي وهيروشيما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها من النهايات ما يكفي ثمانين ألف رواية،
ومن الأجنة ما يكفي لتشغيل
الحروب القادمة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لديها شعراء بعدد شرطة السير،
وقصائد بعدد مخالفات التموين،
ونساء بكل
ألوان الطيف وما فوق وتحت البنفسجي والأحمر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لا فضول لدمشق،
لا تريد أن تعرف ولا أن تسرع الخطى،
ثابتة على هيئة لغز،
الكل يلهثُ يرمحُ يسبحُ،
وهي تنتظرهم هناك إلى حيث سيصلون.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دمشق هي العاصمة الوحيدة في العالم التي لا تقبل القسمة على اثنين في
أرقى أحيائها تسمع وجع "الطبالة"، وفي ظلمة "حجرها الأسود" يتسلق كشاشي
الحمام كتف قاسيون ليصطادوا حمامة شاردة من "المهاجرين".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دمشق لا تُقسم إلى محورين،
فليست كبيروت غربية وشرقية،
ولا كما القاهرة
أهلي وزملكاوي
ولا كما باريس ديغول وفيشي
ولا هي مثل لندن شرق وغرب
نهر التايمز
ولا كمدن الخليج العربي مواطنين ووافدين
ولن تكون كعمّان
فدائيين وأردنيين،
ولا كبغداد منطقة خضراء وأخرى بلون الدم ....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دمشق مكان واحد فإذا طرقت باب توما ستنفتح نافذة لك من باب الجابية وإذا
أقفل باب مصلى فلديك مفاتيح باب السريجة
وإن أضعت طريق الجامع الأموي ،
ستدلك عليه " كنيسة السيدة "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لا تتعب نفسك مع دمشق
ولا تحتار فهي تسخر من كل من يدعي أنه يحميها
ومن يهدد بترويضها،
فتود أن تعانقها
أو تهرب منها،
تلتقط لها صورة أو
تحمضها كلها،
تود أن تدخلها فاتحاً أم سائحاً،
مدافعا أو ضحية،
ماحياً أو
متذكراً كل شيء دفعة واحدة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فتخرج سيجارة حمرا طويلة تشعلها بخمسة أعواد كبريت ماركة" الفرس"، وتقول
جملة واحدة للجميع
(إنها دمشق )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
راق لي
syria mylove
المدير العام- SMS :
mms :
الجنس :
العمر : 53
نقاط : 5283
عدد المساهمات : 51
تاريخ التسجيل : 10/09/2010
رد: انهـا دمــشــق
واووووووو
بصراحة الشام مفي احلى منه
وبتوقعه احلى بلد في العالم
وبصراحة كمان موضوعك هاد كتير متألق ومميز
شكرا ع هل الموضوع الرائع
تقبل مروري
بصراحة الشام مفي احلى منه
وبتوقعه احلى بلد في العالم
وبصراحة كمان موضوعك هاد كتير متألق ومميز
شكرا ع هل الموضوع الرائع
تقبل مروري
liferose :: السياحة والسفر :: شاميات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 8:31 pm من طرف nour Al houda
» الكلمة .. كالرصــآص فـأنتبـــه لكلمــآتك
الخميس سبتمبر 15, 2011 2:58 am من طرف nour Al houda
» دعاء يقال مره واحده في العمر
الخميس سبتمبر 15, 2011 2:56 am من طرف nour Al houda
» هل جربت أن تحضن نفسك ....!!
الخميس سبتمبر 15, 2011 2:54 am من طرف nour Al houda
» من هوا نجم المنتدى
الخميس سبتمبر 15, 2011 2:51 am من طرف nour Al houda
» شرفة النسيان
الإثنين سبتمبر 05, 2011 3:50 pm من طرف liferose
» خيبة امل
الإثنين سبتمبر 05, 2011 3:34 pm من طرف liferose
» دردشة منتدى لايف روز
السبت سبتمبر 03, 2011 3:16 pm من طرف liferose
» لعبة ايش بيقربلك هاد
السبت سبتمبر 03, 2011 3:15 pm من طرف liferose